أحمد جابر تمام
احمد جابر تمام
كلية الاداب قسم الفلسفة الفرقة الثالثة
محافظة قنا
كتب :احمد عبدالمرضي
بدأ *جابر* بأنه اكتشف أن تخصصه وكليته انه مالهومش مستقبل وانه مش منتظم فى الكلية ومش مهتم بيها ف قرر انه يشتغل على نفسه شويه فتوجه للمشاركات الشبابية والتطوعيه لإكتساب الخبرات وما الى ذلك فبدأ بالبحث على مواقع التواصل الاجتماعي لحد ما وصل احمد لمشاركات و تطوعات كثير وسلك در المشاركات التطوعية المنيره بالخير والمستقبل وقد حصل *احمد جابر** الان شهادات تقدير جيدة ومستوى جيد ف الانشطه الشبابية والتطوعيه وخبرة جيده
وعقب مشاركته بالاشطه الطلابيه إنضم *جابر* للإتحاد الوطنى للقيادات الشبابية
ثم منسق لجنة السياحه بكيان سند شباب الصعيد عن مركز فرشوط
ثم عضو مكتب الاتصال السياسى بالمجلس القومى للشباب
و عضو ملتقى تعزيز الهوية الهوية المصرية وبناء الوعى
وعضو ملتقى الحوار الوطنى للقيادات الشبابية بالاقصر
واستفاد جابر بالتدريبات من الانشطه الطلابيه والتطوعية
فحاصل على تدريب مهارات القيادة المعاصرة المقدمة من مبادرة القائد الشاب
ثم دورة تدريبية فى حقوق الانسان مقدمة من مركز المستشارين العرب الدولين للتحكيم وفض المنازعات
ودورة تدريبية فى العلاقة بين الدبلوماسية والقنصلية والقضاء العرفى دورة يناير 2023 مقدمة من مركز المستشارين العرب الدولين للتحكيم وفض المنازعات
وبرنامج تدريبى بنجاح مهارات التعامل مع وسائل الاعلام الرقمى والعلوم السياسية والاقتصادية والتحديات الراهنة من المجلس القومي للشباب
وبرنامج تدريبى عن أمن المعلومات والاتصال بالتكنولوجيا الحديثة وابعاد الامن القومى من المجلس القومى للشباب
وبرنامج تدريبى عن التغيرات المناخية وتأثيرها على الصحه والبيئة المحيطة من المجلس القومى للشباب
وتدريب مشوارى من وزارة الشباب والرياضة
وتدريب اساسيات الاكسيل من مبادرة تكنو صعيدى
وتدريب اساسيات ال Word من مبادرة تكنو صعيدى
وتدريب اساسيات التصميم والرسم من مبادرة تكنو صعيدى
وتدريب فى مهارات القيادة المعاصرة من مباردة القائد الشاب
وعند سؤالنا له عن العقبات التي تواجهه فقال. الحمد لله ولو كان كانت بتبقى عقبات صغيرة بتخطاها ف نفس الوقت
وفي الختام نصح احمد جابر الشباب بان تبدأ ف المجال اللي إنت بتحبه وفي نفس الوقت يكون فرص شغله اكتر
وأكد على ضرورة المشاركة ف الأعمال التطوعية والكيانات الشبابية لما لها فوائد ف حياته اى مع مراعاة الفصل يبنها وبين الدراسة .
تعليقات
إرسال تعليق